بدأت كثير من طالبات الجامعة في سوريا بالاعتماد على مهنة العناية بالأظافر كمصدر دخل لتغطية نفقاتهن الدراسية والشخصية، لا سيما أن الطلب على هذه الخدمة في ازدياد
يعاني الطلاب الجامعيون في سوريا من سوء الوضع المادي إلى أدنى حد، مع ارتفاع المصاريف اليومية وغلاء كل شيء يحتاجونه، خصوصاً بالنسبة للطلاب القادمين من مناطق بعيدة
على الرغم من اعتراف تركيا وعدد من الدول الأوروبية بشهادات المرحلة الثانوية الصادرة عن الحكومة السورية المؤقتة، إلا أن الدول نفسها لم تعترف حتى الآن بالشهادات الجامعية في الشمال السوري، ما يدفع الطلاب في المنطقة لإطلاق حملات دورية تطالب المعنيين
وجّه مغردون أتراك انتقادات لاذعة استهدفت الطلاب الأجانب المسجّلين في جامعة "ميديبول" (Medipol) التركية الخاصة، بسبب مشاركتهم في مهرجان "يوم الثقافة" الخاص بالجامعة.
انتهت مسيرة دراسية طويلة للطبيب قصي السلطان، المهجّر من بلدة معرتحرمة بريف إدلب الجنوبي، بتفوّق مميز في امتحان التقويم والقياس المعروف بـ"الكولكيوم" على مستوى جامعات الشمال السوري الطبيّة.