يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
أفادت صحيفة البعث التابعة للنظام، بأن عدداً من مديري المدارس والمعلمين التفّ على قرار منع الضرب، وذلك بالاعتماد على الطلاب "المشكلجية" من أجل تأديب زملائهم المشاغبين وضربهم بناءً على توجيهات معلمة أو موجهة.
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إنه على الرغم من أن نظام الأسد ذكر للجنة حقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة أنه لا توجد قوانين تسمح بضرب أو تعذيب الأطفال، فإن المنظمة وثّقت إدارة النظام لمرافق احتجاز، يتعرض فيها الأطفال للضرب والتعذيب.