الشعب السوري

بعد عمل دؤوب للحزب الجمهوري الأميركي، ودعم كبير وواسع من قطاعات مهمة في مفاصل الاقتصاد والمال والأعمال واللوبيات..

عندما يستحضر السوريون ذكريات عام 2011، تعود إلى الأذهان تلك اللحظات المفعمة بالأمل والتفاؤل، حين كان الشبان والفتيات يملؤون الساحات والشوارع بأصواتهم المطالبة..

لم يحدث في تاريخ البشرية أن قام نظام سياسي باختيار شعبه، فإما أن تختار الشعوب أنظمتها، -كما يحدث في الأنظمة الديمقراطية- أو يفرض عليها حاكم مستبد.

لم تُعرَف السياسة في بلادنا مثلها مثل كثير من القيم والعلوم بالطريقة الحديثة كما هي في أوروبا، التي دخلت منذ نهضتها وتنويرها مسار التقدم.

تلفزيون سوريا وانطلاقته.. ما الجديد؟

تدخل الثورة السورية عامها الثالث عشر تاركة وراءها إرثاً ثقيلا من المآسي الإنسانية، وكما هائلا من الخراب والدمار