كشف الادعاء العام الفرنسي، اليوم الأحد، أن المسؤول عن قتل ثلاثة أكراد في باريس يوم الجمعة الماضية كان يعرب عن "كرهه للأجانب"، على خلفية اقتحام منزله عام 2016.
أصيب الفرنسيون بصدمة بعد اغتصاب وقتل فتاة قاصر تبلغ العمر 14 عاماً في جنوبي البلاد، بعد أسابيع فقط من القتل الوحشي لفتاة تبلغ من العمر 12 عاماً في باريس.