تشهد أسواق السيارات في شمال غربي سوريا حالة من الكساد لأسباب متعددة، من أبرزها توقف حركة التصدير باتجاه مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شرق الفرات.
تعاني أغلب سيارات العاصمة دمشق من مشكلات نتيجة "أوساخ البنزين" كما يسميها السائقون، ما يجبرهم على دفع مئات آلاف الليرات بين الحين والآخر لقاء الصيانة، وسط ارتفاع أسعار قطع الغيار بشكل عام وتلك المتعلقة بمشكلات البنزين بشكل خاص.