هددت حكومة النظام السوري بإغلاق شركات ومكاتب لبيع السيارات في دمشق وفرض غرامات مالية عليها، في حال لم تسجل في مشروع "مدينة المعارض" في الدوير بريف دمشق.
تشهد أسواق السيارات في شمال غربي سوريا حالة من الكساد لأسباب متعددة، من أبرزها توقف حركة التصدير باتجاه مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شرق الفرات.
أصدر المجلس المحلي في مدينة الباب بريف حلب الشرقي قراراً يقضي بحجز أي سيارة تحمل لوحة "إدلب تجربة"، ولا تحمل "لوحة تسجيل مركبة" صادرة عن قسم المواصلات في المنطقة.