استأنفت إيران ونظام الأسد "السياحة الدينية" بين البلدين، حيث اتفق الطرفان على أن ترسل طهران في المرحلة الأولى من الاتفاق 100 ألف إيراني إلى سوريا لزيارة المواقع الدينية.
زار وفد إيراني برئاسة "مدير منظمة الحج والزيارة الإيرانية" على رضا رشيديان العاصمة السورية دمشق للتباحث مع نظام الأسد حول استئناف "الرحلات الدينية والسياحية" بين الجانبين.
صادر ما يسمى بـ "الوقف الشيعي في دير الزور" أراضي زراعية في ريف دير الزور الغربي تعود ملكيتها لمهجرين وذلك لاستثمارها بمشاريع سياحية للإيرانيين والعراقيين في المحافظة.
كشف معاون وزير السياحة في حكومة نظام الأسد، غياث الفرّاح، أن "القيمة المرصودة في ملتقى الاستثمار السياحي، الذي عقد العام الماضي، وصلت إلى 400 مليار ليرة سورية، إلا أنها الآن باتت تقدّر بنحو 950 ألف مليار".