ما إن بدأت أولى تباشير الربيع العربي في تونس ومصر وليبيا حتى اشتعلت آمال الشباب ببدء قطار التغيير، الذي ظن الناظر إليه أنه ما إن ينطلق حتى تتساقط أحجار الدومينو
كان التيار الاشتراكي/ اليساري سائدًا، لدرجةٍ أو لأخرى، في العالم العربي، في النصف الثاني من القرن العشرين. وقد ارتبطت هيمنة هذا التيار، وسمات الحياة السياسية وا
تحيل كلمة تحالف غالباً إلى مجموعة من البشر أو الدول المختلفة، ارتأت أن تتحد مؤقتاً لتنفيذ غرض محدد، غالباً يكون معلناً، إلا إن كان هذا التحالف لمافيات أو لعصابا
"الإسلام والمسيحية والديمقراطية.. دراسات مقارنة شرقًا وغربًا"، كتاب صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، يحتوي على ثلاث عشرة دراسة لثلاثة عشر با
في الساعة السادسة من مساء يوم السبت 23 تموز 1960، أطل صباح قباني شقيق الشاعر الكبير نزار قباني بالصوت والصورة من قمة جبل قاسيون المطل على دمشق قائلاً للسوريين..
نعول على الديمقراطية وبها نستظل ونظلل شعاراتنا وبهديها وألقها، نواجه تسلط الفرد والديكتاتوريات المتعاقبة، بغية إزاحة كل استبداد وتفويت الفرصة على غيره.
إثر إعادة انتخاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لدورة رئاسية جديدة هي الرابعة، أصبح الخوف من رؤيته الفولاذية الباردة للقضايا السياسية والدولية التي تطغى على نهجه.