تواصل حكومة النظام السوري وإعلامه ابتكار أساليب بعيدة عن خطط الحلول الناجعة لأزماته المتفاقمة، وذلك بهدف التعتيم على فشله في حل تلك الأزمات واحتواء غضب المواطنين السوريين المقيمين في مناطق سيطرته.
واصلت أسعار مختلف المنتجات في سوريا ارتفاعها، بالتزامن مع انخفاض في الليرة السورية هو الأكبر؛ مع تجاوز سعر صرف الليرة مقابل الدولار حاجز 6 آلاف ليرة سورية، مما أثر على مختلف المعروضات وبينها قطاع ألعاب الأطفال.