الثورات المضادة

غزة تحصد نتائج الربيع العربي المهزوم
في نهاية العام 2010، حين هبت من تونس بوادر الربيع العربي، لتنتقل سريعا إلى دول أخرى ومنها سوريا
07-آذار-2024
الثورةُ المضادة والارتدادات الثورية الناعمة
مما لا شك فيه أنّ نظام الأسد اتسم بالجهالة والعنجهية عندما قرأ انتفاضة ثمانينيات القرن الماضي قراءة سطحية، فاعتبرها سحابة صيف عابرة، الأمر الذي جعل من انفجار عام 2011 قانوناً اجتماعياً نافذاً بل وحتمية تاريخية لا راد لها
22-حزيران-2023
الربيع العربي.. هل تلاشت الآمال؟
ما وقع خلال الأشهر الأخيرة من أحداث في البلاد العربية، المتمثلة بعودة بشار الأسد إلى "الحضن" العربي، والاقتتال في السودان، واستمرار انقلاب قيس سعيد بخطابه الخشبي، كافٍ لجلب اليأس والقنوط للملايين
14-حزيران-2023
الرأي العام الافتراضي وتأثيره على مسار الربيع العربي
سوف نكون واهمين جدا إن قللنا من دور وسائل التواصل الاجتماعي حاليا في عملية التأثير العامة على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية. لنعد، عربيا على الأقل، إلى نهاية عام 2010 وبداية الربيع العربي 2011
09-حزيران-2023
الثورات والانقلاب عليها من فرنسا إلى روسيا فسوريا
بعد عقد على اندلاع الثورة الفرنسية وفي التاسع من تشرين الثاني لعام 1799 قام نابليون بونابرت بالانقلاب على رفاقه القدامى في الثورة ليعلن نفسه ديكتاتورا ومن ثم امبراطورا لفرنسا
24-آذار-2023
assad-in-emirat-1.jpg
بدعوة من دولة الإمارات العربية المتحدة، قام رأس النظام السوري بشار اﻷسد بزيارة لأبو ظبي، التقى خلالها بمحمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي، وعدد من المسؤولين في دولة الإمارات.
28-آذار-2022
thumbnail_1.jpg
ليس أمراً جديداً أن يخط الكاتب المغربي عبد الإله بلقزيز، زاوية رأيٍ أخرى، في جريدة الخليج الإماراتية، يُظهر فيها اصطفافه إلى جانب أنظمة مستبدة
20-كانون الثاني-2022
ryysy7-2_0.jpg
بداية بات من اللزوم بمكان الاعتراف والإقرار بهزيمة الربيع العربي وفشله فشلا ذريعا؟ إذ لم ينجح الربيع العربي في أي من الدول التي كان يفترض أن يزهر بها منذ عام 2011
04-آب-2021
ltrjm_fy_zmn_lthwr_.web_.jpg
لا يشكّ عاقلٌ في أنَّ عموم قضايانا الوطنيّة والإسلاميّة ابتداءً من قضيّة فلسطين وصولاً إلى قضايا الشّعوب المقهورة في سوريا ومصر واليمن وليبيا وتونس والعراق تشهد انتكاسات كبرى وإخفاقاتٍ جسيمة وتراجعات ليست عاديّة على الصّعد المختلفة.
10-أيار-2020
20200328083108.jpg
بدا اتصال حاكم الإمارات الفعلي محمد بن زايد مع بشار الأسد نهاية آذار الماضي لافتاً مفعماً بالدلالات، ولكنه غير مفاجئ طبعاً قياساً للعلاقات بين النظامين.
11-نيسان-2020