"العائلة الراقية" في المجتمع السوري مفهوم ملتبس، فكثيرا ما تتكرر عبارات من قبيل: "أنا من عائلة راقية- أمي من عائلة راقية- جدتي من عائلة راقية..." على ألسنة ضيوف
في مرحلة مبكرة من حياتي، كنت مولعًا بالاستماع للمطرب العراقي ناظم الغزالي واقتناء أشرطة الكاسيت لأغانيه. لكن مدرس التربية الدينية الذي يخطب الجمعة بنا، كان
"لهجة عشائر الجزيرة الفراتية السورية (الجزيرة العُليا)"، كتاب صدر حديثاً للباحث والأكاديمي السوري مهند الكاطع، عن دار "قناديل" للنشر والتوزيع، يرصد فيه الكاتب ا
في الشأن السوري، هناك قضايا كثيرة لم تحصل على حقها بالتناول الأدبي، من بينها قضية "الحَيار"، وإذا صدف ووردت هذه القضية في الأدب السوري فسنجدها على هامش الأحداث
إن ظهور "محمد الطراد" في قفص الاتهام يكتب فصلاً مميزاً في حياة هذا الرجل الصاخبة الذي أتى من سوريا ليقيم في مونبلييه في عام 1970 دون أن يكون بجيبه قرش واحد، أو أن يعرف كيف ينطق كلمة واحدة بالفرنسية.