انطلقت فعاليات مهرجان "الثقافة والفنون" الأول في منطقة شمالي غربي سوريا، الأحد 27 آذار، في "اليوم العالمي للمسرح"، بكوكبةٍ من النشاطات الفنية تذكّر بقضية الشعب السوري وآلامه، من مدينة اعزاز شمالي حلب.
لم يبدأ التضاد الحاد في المواقف والاصطفافات بين السوريين عام 2011، وربما تضرب جذوره في طبيعة نشأة سوريا كتجميع لمكونات ومناطق من دون الارتقاء إلى حالة وطنية ديمقراطية مستقرة
لم يكن المتنبي وحده مالئ الدنيا وشاغل الناس. كان أبو العلاء المعري على الجانب الآخر لا يقلّ حضوره وانتشاره عن ذلك. لقد حاز على انشغال كبار الأدباء والمفكرين والباحثين على أي صعيد كان، أخلاقيا أم اجتماعيا أم فنيا وجماليا.
رست سفينة الثقافة السورية لمدة ثلاثة أيام في الموانئ الشهيرة لمدينة دوارننيه في منطقة بروتاني شمال غربي فرنسا، وذلك خلال مهرجان "بصحة سوريا" ( A SURYA) الذي أقامته جمعية "ريزوم – جذور" (Rhizomes) للمرة الثانية في المدينة.