حذّر الدفاع المدني السوري من أن تصعيد قوات النظام وروسيا، وقصفهم الممنهج على المدارس في شمال غربي سوريا، يهدد سير العملية التعليمية وأرواح الطلاب، مع اقتراب العام الدراسي الجديد.
أعلن الاتحاد الأوروبي عن فرص للشابات والشبان السوريين للانضمام إلى حملاته الإعلامية حول التعليم والصحة وحقوق الإنسان، داخل سوريا وخارجها، ضمن "الشبكة التعاونية التي تروّج لقيم الاتحاد الأوروبي".
في ظل التحديات الاقتصادية الصعبة في سوريا، بدأ الطلاب بالتوجه نحو اختصار مدة تعليمهم والانتقال إلى مجالات تعليمية تتيح لهم الحصول على الشهادة والخبرة في أقل مدة زمنية، مثل التعليم المهني، كونه يساعدهم في دخول سوق العمل بشكل أسرع ومساعدة أسرهم مالياً