يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
كشف تقرير جديد حول تعليم اللاجئين أن التقدم قد تحقق في زيادة الالتحاق بالمدارس، لكن التحديات لا تزال قائمة، حيث إن نحو نصف الأطفال اللاجئين في سن الدراسة.
أكد فريق "منسقو استجابة سوريا" أن التحديات ما زالت كبيرة أمام القطاع التعليمي في شمال غربي سوريا، إذ لا تقتصر الصعوبات على تدمير البنية التحتية التعليمية، بل..
ازدادت معدلات التسرب المدرسي بشكل ملحوظ في شمال غربي سوريا خلال السنوات الماضية، حيث يواجه آلاف الأطفال والشباب صعوبة في مواصلة تعليمهم وسط الظروف الاقتصادية
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا