على ما يبدو أن الجيش الروسي وبعد انقضاء سبعة أشهر كاملة من الحرب الضروس التي بدأها بوتين ضد أوكرانيا في 24 شباط الماضي، وأطلق عليها جزافا العملية الخاصة
قالت مصادر إعلامية، إن الفرار من التجنيد العسكري في روسيا ما زال مستمراً في حالة تكشف حجم العزلة وعدم الارتياح الذي تعيشه البلاد في ظل غزو موسكو لأوكرانيا.
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، ينس ستولتنبرج، مساء أمس الأربعاء، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن ينتصر في الحرب بأوكرانيا رغم إعلانه تعبئة إضافية لآلاف الجنود، ووصف تهديداته باللجوء للأسلحة النووية بأنها "خطيرة وطائشة".