أعاد التقرير الذي أصدرته منظمة "حظر الأسلحة الكيميائية" الجمعة الماضية، والذي خلص إلى أن النظام السوري هو المسؤول عن الهجوم الكيماوي على مدينة دوما عام 2018، بمساعدة روسيا، القضية السورية إلى الواجهة الدولية من جديد.
للمرة الثانية خلال عام وقرابة شهرين زار وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان العاصمة دمشق، والتقى مع رئيس النظام السوري بشار الأسد، في ظل انتقال الإمارات إلى حضن النظام السوري المعزول دولياً.