اعتبار الغزالي المتهم رقم واحد في تدمير البحث العلمي عند العرب المسلمين بعد نشره كتاب "تهافت الفلاسفة"، قد يبدو ظلماً كبيراً في حقّ الرجل الذي توفي قبل 4 قرون م
"سؤال المنهج في الأبحاث الاجتماعية: مقاربات متعددة الاختصاصات"، كتاب صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، يحتوي على 13 دراسة لثمانية عشر باحثًا
حدثتني صديقة بإعجاب عن رواية أنهت قراءتها باستمتاع لكاتب عربي مرموق حاصل على عدة جوائز. وكعادة عموم من يُنهي عملاً أدبياً أو عملاً سينمائياً، فهو لا يكتفي باستعراض أهم محاوره، بل يخوض في أدق تفاصيله
عانت المؤسسات البحثية السورية لعقود طويلة من هيمنة مؤسسات النظام الحكومي بشكل كامل عليها واختراقها من قبل الأجهزة الأمنية، وذلك ما أدى إلى أدلجة غالبية أبحاثها وإعلان نتائجها بعيداً عن الشفافية إذ كانت ومازالت تعتمد على التجهيل المتعمد.