كثّفت الولايات المتحدة الأميركية جهود الاستجابة لكارثة الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، فجر أمس الإثنين، مؤكدة على التزامها "بتقديم المساعدات الفورية المنقذة للحياة على جانبي الحدود".
كيف استطاع من خلالها قادة ميليشيات ورجال أعمال تابعون للنظام السوري -من بينهم فادي صقر وسامر فوز ونزار الأسعد- الخاضعون للعقوبات، أن يستفيدوا من المساعدات الأممية المقدّمة لسوريا؟
وصف مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، محاكمات العاملين في مجال الإغاثة في اليونان بأنها مقلقة جداً، لكونه تجرم أشخاصاً يعملون على إنقاذ الأرواح.
أظهرت بيانات مشتريات أصدرتها الأمم المتحدة الأسبوع الماضي أن وكالات الأمم المتحدة تواصل تعاقداتها مع شركات وكيانات لها صلات بنظام الأسد في سوريا من خلال مشتريات السلع والخدمات.