قررت ألمانيا التوقف عن قبول الأئمة الأجانب الذين ترسلهم تركيا وذلك بالتوافق مع أنقرة، والقيام في المقابل بتدريب رجال دين مسلمين على أراضيها لـ"تشجيع الاندماج".
يبدو أن بعض اللاجئين عندما يتحولون للكتابة بالفرنسية يتحلّلون من مسؤولياتهم في الإنصاف والحياد وخصوصاً عندما يكتبون عن بلدانهم وثقافاتهم بمنطق المنشقّ الغاضب.
تصاعدت الاعتداءات العنصرية خلال الأيام الماضية ضد المسلمين في النمسا وكان آخرها ضد لاجئة سورية وطفلها في العاصمة فيينا حيث قامت امرأة "متطرفة" بخلع حجابها وضربها وابنها "دون أي سبب يُذكر".