لم تكن التصريحات التي أطلقها الإسرائيلي "جدعون ساعر" في أول حديث له بعد توليه مهام وزير الخارجية حول الأقليات في المنطقة مفاجئة. فمن يقرأ في عمق السياسة..
بدأت فعاليات مهرجان الثقافة الفنية السريانية مردوثو السنوي الثاني بكنيسة السيدة العذراء في كل من مدينتي الحسكة والقامشلي والذي سيستمر على مدار ثلاثة أيام ينتهي يوم غد الثلاثاء.
منذ أعوام يحاول أبو محمد الجولاني زعيم هيئة تحرير الشام تسويق نفسه على أنه حامي الأقليات في الشمال السوري، وانتقل الجولاني خلال الأشهر الأخيرة من مرحلة العمل السري إلى إعلان نفسه حاميا للأقليات الدرزية والمسيحية في إدلب وذلك بعد لقائه وجهاء القرى
نشر مركز "جسور للدراسات" تقريراً تحدث فيه عن اللقاءات التي أجراها رئيس النظام، بشار الأسد، مع ممثلي النقابات والجمعيات والفعاليات الثقافية والدينية في سوريا، مشيراً إلى أن الأسد "يسعى لإعادة تشكيل الهوية وفق سردية السلطة".
نصبت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) مدافع وقاذفات هاون وسط قرية أم وغفة، وبالقرب من كنائس قرية تل طويل الآشوريتين في الحسكة، في ظل معارضة الأهالي لاستخدام قريتهم الواقعة على تخوم خط التماس الفاصل ما بين مناطق سيطرة "قسد" من جهة، والجيش الوطني
أفادت الخارجية الأميركية أن "العنف الطائفي في سوريا استمرّ بسبب التوترات بين الجماعات الدينية، وتفاقمت أعمال العنف بسبب نشاطات (الحكومة/ النظام) وتدهور الاقتصاد والصراع الدائر على نطاق أوسع في البلاد".
نفى "الجيش الوطني السوري" ما جاء في تقرير اللجنة الأميركية للحريات الدينية بشأن تعرض الأقليات الدينية بمناطق سيطرته في الشمال السوري من سريان وأرمن ومجتمعات مسيحية أخرى للخطر.
تكررت في الآونة الأخيرة تصريحات من مستويات متعددة داخل أجهزة النظام، تتبنى مواقف متشددة ضد قيم ثقافية وسلوكيات اجتماعية، تعد من وجهة نظر النظام مخالفة للقيم المجتمعية والأعراف العامة، ووصلت تلك التصريحات إلى ذروتها مع الانتقادات التي وجهها رأس النظام