تلاحق مكاتب الدراسات الأمنية التابعة لأجهزة أمن النظام السوري ذوي من أجروا "تسوية خروج غير شرعي" من خلال الاتصال بهم والسؤال عن مكان إقامة أبنائهم وعن عملهم وتو
احتفل التلفزيون "العربي السوري" منذ يومين بالذكرى الثالثة والستين على تأسيسه، وحشد لتلك الاحتفالية مجموعة من الموظفين والإداريين والكوادر الإعلامية، فضلاً عن مجموعة من الفنانين والفنيين والكتاب والشخصيات العامة.
منذ وصول حافظ الأسد إلى السلطة مطلع سبعينيات القرن الماضي، اعتمد نظامه بشكل متزايد على شبكات من المخبرين و"العواينية" كما كانوا يسمون في عهد الانتداب الفرنسي.
ما إن تنصب كاميرات التلفزيون في أحد الأسواق أو الأحياء السورية التابعة لسيطرة النظام لإجراء ريبورتاج، أو لأية مهمة أخرى، حتى يصاب رواد السوق والعاملون فيه أو سكان ذلك الحي بالتوتر والخوف
قال موقع "صوت العاصمة" المحلي إن فرع شؤون الضباط التابع لشعبة المخابرات العسكرية التابع للنظام اعتقل ستة ضباط من رتب مختلفة بتهمة تسريب معلومات لـ "جهات خارجية".