كشف أمين سر "اتحاد شركات الشحن في سوريا"، حسن عجم، أن عدداً كبيراً من السلع الموجودة في الدول المجاورة للبلاد أرخص لأن تكاليف الاستيراد أقل، معتبراً أنه كان من
أعلن رئيس حكومة النظام السوري، حسين عرنوس، عن تشكيل "لجنة مشتركة"، تضم أعضاء من مجلس الشعب واللجنة الاقتصادية في رئاسة مجلس الوزراء، بهدف "إعداد حزمة متكاملة من المقترحات للنهوض بالواقع الاقتصادي والمعيشي".
يتواصل انهيار الواقع المعيشي وارتفاع الأسعار بشكل مستمر ومن دون توقف في مناطق سيطرة النظام السوري، مع انعدام أي فرصة لتحسن الظروف الاقتصادية واستقرار أسعار السلع والمنتجات، بالتوازي مع الانخفاض الكبير في سعر صرف الليرة، حيث سجلت في تداولات الإثنين
ما تزال الأسعار في الأسواق السورية ثابتة لم تتغير ولم تنخفض رغم استمرار حالة انخفاض سعر الصرف منذ أيام وتحسّن الليرة مقابل الدولار، فالأسعار ما زالت على حالها إلا بعض المواد مثل مادتي المتة والسكر اللتين طرأ عليهما تغيير طفيف في سعرهما.
تراجعت مبيعات الذهب في مناطق سيطرة النظام السوري، بسبب تخوف الأهالي من تعرضهم للخسارة من جرّاء تقلبات الأسعار في السوق، وفق ما أعلنت جمعية الصاغة وصنع المجوهرات بدمشق.
تشهد أسواق الألبسة في سوريا ركوداً هو الأكبر خلال سنوات الحرب، وفقاً لأصحاب محال ألبسة في الأسواق الشهيرة بدمشق مثل "الصالحية والشعلان والحمرا"، حيث انخفضت المبيعات أكثر من 90 في المئة عن العام الماضي