دعت حكومة النظام السوري، السكان المقيمين في مناطق سيطرتها إلى فتح حسابات مصرفية بهدف تحويل الدعم إلى نقدي وتوجيهه نحو فئات معينة، الأمر الذي ينذر بكارثة خاصة في
أدى قرار نظام الأسد رفع الدعم عن آلاف العائلات في سوريا، إلى حالة من التخبط والتناقض في التصريحات الرسمية لمسؤولي النظام في محاولة لتبرير الأخطاء الحاصلة بتطبيق القرار وخروج عائلات فقيرة من نظام الدعم.