دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة، السوريات في مدينة حماة إلى البحث عن بدائل لتأمين مستلزماتهن، خاصة في المناسبات التي تتطلب مبالغ مالية كبيرة لشراء الملابس والأحذي
شكل قرار رفع أسعار حوامل الطاقة صدمة للشارع السوري، خاصةً في توقيته منتصف الشهر تقريباً وفي منتصف الأسبوع، ما سبب إرباكاً لجميع القطاعات سواء الإنتاجية أو الخدمية
وصل سعر الكيلو من بعض أنواع "غزل البنات" إلى 120 ألف ليرة في سوريا، ما تسبب بعزوف الناس عن شرائها إلى جانب أصناف أخرى من المأكولات والحلويات التراثية السورية، باتت مستبعدة من موائد السوريين خلال شهر رمضان.
أرجعت لجنة مربي الدواجن العاملة في مناطق سيطرة النظام السوري، ارتفاع أسعار الفروج، خلال الأيام الماضية، إلى نفوق أعداد من الدواجن بسبب ارتفاع درجات الحرارة..
بعد سبع سنوات من موجة لجوء السوريين يشهد صيف هذا العام موجة لجوء من السوريين باتجاه أوروبا، شبيهة بموجة 2015، وإن كانت بأعداد أقل نظراً لصعوبات الطريق ومشاق رحلة التهريب خلافاً لسياسة "الباب المفتوح" التي أدخلت نحو مليون لاجئ سوري تقريباً إلى أوروبا.
سجلت أسواق محافظة درعا مع اقتراب عيد الفطر انخفاضاً في القوى الشرائية وذلك بسبب ارتفاع أسعار الألبسة ومستلزمات العيد بشكل كبير مقارنة عما كانت عليه العام الماضي.
اتهمت جمعية حماية المستهلك لجنة تحديد الأسعار في محافظة دمشق بوضع أسعار للألبان والأجبان في المدينة إرضاءً للمصنعين، وبأن الأسعار التي تم تحديدها غير دقيقة وليست لمصلحة المواطن الذي يعاني من غلاء الأسعار.
تشهد مدينة حماة انتشاراً ملحوظاً لظاهرة التسول في مختلف مناطق المحافظة، وذلك بسبب الظروف المعيشية والاقتصادية الصعبة التي تعيشها هذه المناطق، في ظل النزوح وفقدان المعيل وقلة فرص العمل.