لعبت الأحزاب دوراً مهمّاً في حياة السوريين الاجتماعية والسياسية منذ الاستقلال عام 1946 حتى إعلان الوحدة مع مصر، 1958- 1961، حين أجبر جمال عبد الناصر السوريين على حلّ جميع الأحزاب السياسية
أكد رئيس الهيئة العليا للمفاوضات السورية، أنس العبدة، على أن مبدأ "خطوة مقابل خطوة"، "لا يخدم العملية السياسية"، مشيراً إلى أنه لدى المعارضة السورية "تخوّف من أن تتم شرعنة نظام الأسد من خلال الأمم المتحدة".
شكّل الائتلاف الوطني السوري خلال الأيام الماضية لجنة مؤلفة من ثمانية أعضاء لدراسة وتطوير النظام الأساسي للائتلاف، واقتراح خطط جديدة تتضمن إصلاح المؤسسة، والخروج من حالة الركود والنتائج الصفرية التي تعيشها منذ سنوات.