لعبت الأحزاب دوراً مهمّاً في حياة السوريين الاجتماعية والسياسية منذ الاستقلال عام 1946 حتى إعلان الوحدة مع مصر، 1958- 1961، حين أجبر جمال عبد الناصر السوريين على حلّ جميع الأحزاب السياسية
كيف يمكن للسوريين الوصول إلى حل سياسي في ظل العصبيات المتعددة ..الطائفية والعرقية والقبلية، تلك التي بدأت تفرز تفرعات وهويات، محاولة الولوج إلى السياسة من باب الأحزاب.. وقريبا من سوريا نجد تجربتين في لبنان والعراق تم بناؤهما على أسس المحاصصة،
أعلنت "الجبهة الديمقراطية السورية" المعارضة والموجودة في مناطق سيطرة النظام، أنها ستعقد مؤتمرها العام الأول في دمشق خلال أيام، تحت شعار "معاً نحو تشاركية حقيقية لبناء دولة المواطنة".
أعلنت تيارات وأحزاب وشخصيات سياسية سوريّة معارضة، داخل البلاد وخارجها، عن استعدادها للإعلان عن تشكيل كيان سياسي جديد، يضم هيئات ذات طابع قومي عربي ويساري وأحزاب كردية وتركمانية.