منذ عام 2016، تحولت الطرق البحرية الواقعة شرقي البحر المتوسط، وخاصة سواحل سوريا ولبنان إلى طرقات بديلة أمام عمليات الإتجار بالمخدرات وتهريبها، وعلى رأسها الحشيش، والكبتاغون.
شدد أعضاء في الكونغرس الأميركي على عمال الإغاثة وعلى المحللين بشأن خطط الطوارئ في حال عرقل الكرملين مشروع قرار تجديد التفويض للمعبر الحدودي أمام هيئة الأمم المتحدة.