فتح الحراك الشعبي المتواصل ضد سياسات "هيئة تحرير الشام"، وحكومة الإنقاذ التابعة لها، في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، الآفاق أمام مختلف فئات المجتمع من الموظفين
يواجه القطاع التعليمي في مدينة الباب انهياراً على جميع الأصعدة، بدت ملامحه تتوضح بشكل أكبر مع فك الإضراب عن الدوام في مدارس مديرية التربية من قبل المعلمين المضربين منذ بداية الموسم الدراسي من العام الجاري..
أفادت مصادر محلية لـ موقع تلفزيون سوريا بأنّ الشرطة المدنية في مدينة الباب شرقي حلب أقدمت، صباح اليوم الثلاثاء، على تفكيك خيمة اعتصام المعلمين أمام مبنى مديرية التربية وفضّت اعتصامهم بالقوة..