يعاني التجار والصناعيون في مناطق سيطرة النظام السوري من مخالفات باهظة، تفرضها عليهم "المديرية العامة للجمارك" تحت ذرائع وحجج يصفها أولئك الاقتصاديون بأنها "غير
كشف رئيس "اتحاد غرف التجارة السورية"، محمد أبو الهدى اللحام، عن بدء التحضيرات لزيارة وفد من الاتحاد إلى السعودية، في 24 من شهر نيسان المقبل، في خطوة هي الأولى م
بعد تلميحات سابقة لوزير الاقتصاد في حكومة النظام السوري سامر الخليل، بأنه يتم العمل على دراسة تعديل مرسوم تجريم التعامل بالقطع الأجنبي "بما يحقق ارتياحا للشارع
أعلن مجلس إدارة اتحاد غرف التجارة السورية نقل صلاحيات ومهام رئيسه، محمد أبو الهدى اللحام، إلى نائبه مازن حمّاد، في خطوة مفاجئة ومخالفة للهيكل الداخلي للاتحاد.
خلال الفترة الأخيرة الماضية، لم يعد المنتج السوري ينافس عالمياً كما كان في السابق، وذلك لعدة أسباب ترتبط بنقص الطاقة والمحروقات وصولاً إلى الأجر المتدني للعامل داخل الورش والمعامل السورية وانعدام تصدير المنتجات.
قال وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة النظام في حديثه حول ارتفاع أسعار المحروقات "لست أنا من أرفع السعر، أنا أوقع القرار فقط، لكننا شركاء مع الجهات الأخرى باتخاذ القرار، وشركاء بالمسبات أيضاً".