أثار قرار الحكومة المصرية برفع رسوم الإقامات للأجانب المقيمين على أراضيها قلقاً واسعاً بين السوريين، لا سيما الحاملين للإقامة الدراسية، حيث يجد كثير أنفسهم
لم تمر سنة على وصول عائلة "هديل" إلى مصر قادمة من تركيا هرباً من التضييق والعنصرية التي تطول اللاجئين السوريين هناك، لتصطدم آمالها وطموحاتها بقرارات الحكومة