يعتزم النظام السوري فرض بطاقة "طوارئ" على الوافدين النازحين من لبنان بسبب القصف الإسرائيلي، تسمح لهم بالإقامة المؤقتة داخل سوريا لمدة شهر واحد فقط، على أن يتم ت
شهدت أبواب مركز المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في مصر، ازدحاما شديدا للسوريين على مر الأيام القليلة الفائتة، بعد انتهاء المهلة التي منحتها الحكومة المصرية
طالب مجلس الدولة الهولندي وزارة العدل والأمن بـ"إعادة النظر" في قضايا طالبي اللجوء السوريين الذين يحملون "إقامات يونانية"، رافضاً ترحيلهم إلى اليونان..
دفعت عريضة وقعها عشرات آلاف الهولنديين دائرة الهجرة والتجنيس في هولندا إلى منح عائلة سورية حق اللجوء في البلاد بعد أن رفض طلب لجوئهم أكثر من مرة في السابق بذريعة أنهم يمتلكون جواز سفر أرمينياً وبالتالي يستطيعون الحياة بأمان في أرمينيا.
كشفت وثيقة صادرة عن هيئة القوى العاملة الكويتية، عن أن إجمالي عدد الوافدين الذين سقطت إقامتهم، لوجودهم خارج الكويت في ظل الإجراءات الاحترازية المتبعة لمواجهة وباء كورونا، بلغ نحو 692 ألف وافد حتى نهاية شباط الماضي، بينهم 39 ألف سوري.
أبلغت الدنمارك 94 لاجئاً سورياً بوجوب مغادرتهم الأراضي الدنماركية والعودة إلى سوريا، بعد تجريدهم من تصاريح الإقامة المؤقتة وإرسالهم إلى معسكرات الترحيل.
مدير إدارة الهجرة التركية في إسطنبول، سافاش أونلو، يقول إن التقديم على الإقامة الإنسانية في تركيا، أصبح متاحاً للاجئين السوريين في تركيا الذين لديهم جواز سفر منتهية، أو فيه مدة أقل من سنة.