أبلغ النظام السوري الأمم المتحدة موافقته على إدخال المساعدات إلى شمال غربي سوريا عبر الحدود مع تركيا، لكن بشرط استخدام معبر "باب الهوى" ولمدة ستة أشهر فقط، وذلك بعدما فشل مجلس الأمن بتجديد التفويض لعملية توصيل المساعدات.
أعاد الزلزال المدمّر الذي ضرب سوريا وتركيا رئيس النظام السوري إلى الواجهة مجدداً بالتوازي مع ارتفاع عدد قتلى السوريين من جراء الزلزال الأكثر تدميرا في المنطقة منذ قرن.