في واحدة من مظاهر استمرار الحياة في مدينة أنطاكية بولاية هاتاي جنوبي تركيا نمت مئات من بذور دوار الشمس والذرة تحت ركام المحال التجارية المدمرة بعد أشهر من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
تهدد المواد الكيميائية المتناثرة مع الغبار الناجم عن عمليات ترحيل أنقاض الزلزال المدمر في مدينة أنطاكيا المنكوبة جنوبي تركيا، بمخاطر صحية جمة على من تبقى من الأهالي وكذلك العمال وعناصر الشرطة والجيش، في حين الأعمال على قدم وساق لترحيل ما يصل حجمه إلى
في المخيم الواقع في مدينة أنطاكية القديمة، أكثر المدن تضررا من الزلزال القوي الذي ضرب البلاد في شباط وتسبب في مقتل أكثر من 50 ألفا في تركيا وشرد الملايين، قال كار (54 عاما) "إذا فاز رجب طيب أردوغان بالانتخابات، فسيكون هناك حل لهذه القضايا.