قالت وكالة أنباء النظام سانا إن عملية "تسوية" بدأت يوم الثلاثاء في مدينة التل بريف دمشق، شملت المدنيين المطلوبين لأجهزة أمن النظام والعسكريين المنشقين.
أصدر "مركز جسور للدراسات" دراسة تحليلية حول ملف "التسويات" الذي استخدمه نظام الأسد وحلفاؤه كأداة رئيسة في التعامل مع أبناء المدن الثائرة ضده، حيث تم توقيع أكثر من 60 تسوية محلية في أكثر من 25 منطقة، بين عامي 2013 و2021.
تتواصل عمليات الاغتيال في محافظة درعا والتي تطول في غالبيتها، معظم الذين أجروا تسويات مع نظام الأسد، بعد سيطرة قواته - بدعم روسي وإيراني - على كامل المحافظة، شهر تموز 2018..