لجأت العديد من الأسر في سوريا إلى حيلة جديدة لمواجهة تكاليف تجهيز أبنائهم للعام الدراسي، تمثلت في إعادة تدوير الملابس المدرسية أو تبادلها بين العائلات.
تعاني بلدات ومدن ريف دمشق الغربي، كسائر المناطق السورية، من تدهور التعليم في المدارس التي تديرها حكومة النظام السوري. بينما يلجأ ميسورو الحال إلى المدارس الخاصة
أكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة النظام السوري، يوم الأحد، عدم وجود خطة لمنح قروض (كما جرت العادة) للعاملين في مؤسسات النظام لشراء اللوازم المدرسية لأبنائهم.
تعاني الأسر السورية في مناطق سيطرة النظام السوري من غلاء أسعار الملابس واللوازم المدرسية، مع الأزمات الاقتصادية المتراكمة وارتفاع الأسعار لمستويات غير معقولة.