طالبت شركات الاتصالات في سوريا، من وزارة الاتصالات التابعة للحكومة السورية بالسماح لها بزيادة أسعارها عموماً بنسبة (200 في المئة) بحجة زيادة تكاليف التشغيل لديها.
يعاني سكان في مدينة اللاذقية وريفها من انعدام تام لشبكة الاتصالات الخليوية والإنترنت في أثناء انقطاع التيار الكهربائي، ويستمر قطع الكهرباء لأكثر من خمس ساعات متواصلة مقابل نصف ساعة من الكهرباء فضلاً عن ضعف أبراج التغطية الخليوية.
أعرب سكان في مدينة دمشق عن استيائهم من سوء خدمات الإنترنت والاتصال على حد سواء رغم رفع الشركة السورية للاتصالات التابعة للنظام أسعار خدماتها بحجة تحسين جودة الخدمة.
كشف مصدر خاص لـ موقع تلفزيون سوريا عن سبب نية وزارة المالية رفع أجور جمركة الهواتف الجوالة في سوريا من 20 إلى 30% بعد أقل من 3 أشهر على رفعها الأخير في آب الماضي، مشيراً إلى أن الرفع قد يطبق دون إعلان رسمي تلافياً لأي موجة انتقاد
أعلنت "الشركة السورية للاتصالات رفع أجور بعض الميزات الهاتفية، بعد رفعها أسعار رسم الاشتراك الشهري للهاتف الثابت، وباقات الشحن، والإنترنت الشهري "ADSL" المنزلي والتجاري في 21 من أيلول الجاري.