اختار عدد من طلاب الجامعات وموظفيها في العاصمة دمشق التخلي عن وسائل النقل التقليدية، والاعتماد على الدراجات الهوائية كوسيلة نقل يومية هرباً من الازدحام الخانق،
على مدار شهور طويلة كان حديث السوريين الأبرز هو موضوع زيادة الرواتب، خصوصاً للعاملين في القطاع العام، على أمل بتحسن وضعهم المعيشي ولو بجزء يسير فقط يعينهم على مواجهة الأزمات الاقتصادية المتراكمة التي تعاني منها مناطق سيطرة النظام السوري.