وجد أهالي محافظة حماة، وبشكل خاص مناطق الريف الغربي، أنفسهم أمام خيار وحيد لمواجهة برد الشتاء، يتمثل بقطع أشجار الغابات، في ظل ارتفاع أسعار المازوت وتأخر حكومة
تعاني 40 مدرسة في ريف حماة الشرقي من غياب المعلمين، ما أثّر بشكل كبير على سير العملية التعليمية، بينما ألقت حكومة النظام السوري اللوم على أزمة المحروقات وقلة
عادت أزمة النقل في حماة إلى الواجهة مع تخفيض مخصصات المحافظة من المحروقات، حيث أصبحت الشوارع شبه خالية وسط ارتفاع أجور التنقل بشكل كبير، مما دفع شركات النقل
أدت أزمة المحروقات المستمرة في سوريا إلى ظهور بسطات جانبية تنتشر على الطرقات. ولتحقيق أرباح أكبر، لجأ بعض الباعة في مدينة حماة إلى أساليب ملتوية لاستغلال حاجة