برز ملف النفط والطاقة كأهم معضلة يعاني منها النظام السوري، لما يترتب عليها من تكاليف كبيرة وتقنين في الكهرباء ومخصصات وقود التدفئة والسيارات الخاصة والعامة، وشلل في عجلة الصناعة، بالإضافة إلى حضوره كملف ابتزاز تمارسه إيران التي تعد المورد الأكبر للنف
قال مدير التشغيل والصيانة في شركة "محروقات" عيسى عيسى إن "تسلم رسائل البنزين سوف يتحسن تدريجياً لتعود كل عشرة أيام، إضافة إلى العودة التدريجية لمخصصات النقل من المازوت".