لجأت العديد من العائلات السورية إلى لبنان كونه البلد المألوف للعمل من قبل الشبان السوريين، وبحثاً عن مكان آمن، ووضع معيشي أفضل خاصةً بعد فقدانهم لوظائفهم، وجامعاتهم، ولكن لم يكن الوضع أفضل في لبنان بعد الغلاء الفاحش، وانهيار العملة فيها
أوردت وكالة الأناضول اليوم الخميس، تقريراً سلّطت فيه الضوء على الأوضاع المعيشية الصعبة التي تعيشها عائلات سورية من أصول تركمانية، هُجّرت من سوريا بسبب الحرب وأقامت في مناطق متفرقة في لبنان.
نشرت "عالمة الفلك" اللبنانية كارمن شماس تسجيلات مصورة لمقابلات جمعتها مع شخص يدعى "نشأت مجد النور" يزعم أنه "نبي مرسل"، مما أثار سخرية مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان والبلدان العربية.
لم تعد الهجرة إلى أوروبا من لبنان عبر "قوارب الموت" مقتصرة على اللاجئين السوريين، فبعد عامين من انهيار اقتصادي غير مسبوق يفاقمه شلل سياسي، لم يعد لبنان نقطة انطلاق للاجئين فحسب، بل أيضاً لمواطنيه الذين أرهقتهم الأزمات وباتت غالبيتهم تحت خط الفقر.