من الظواهر السلوكيَّة القبيحة أو القبيحة جداً أن يكذبَ الطفل أو الطفلة، فهو رمز البراءة والنقاء، أبيضُ القلب كغمامة، والكذبُ يتعارض مع طبيعته! وإذا كان الكذب لدى الكبار أمراً معتاداً أو شبه معتاد
إذا وضعنا أمامَ الطفل كتاباً مقترناً بالصور أو مجلة، وآخرَ من دون صور، فلا شك أنه يمدُّ يدَهُ للأول. أعرف هذا من طفولتي، وطفولةِ أولادي، ومن خلال علاقتي الطويلة الحميمة مع أجيال الأطفال