نزح مئات المدنيين من ريف دير الزور الشرقي إلى مناطق غربي الفرات من جراء هجوم "قوات سوريا الديمقراطية" وقصفها على بلدتي ذيبان والطيانة، الذي استهدف الأحياء السكنية.
اتهمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الولايات المتحدة الأميركية بأن "تحركاتها في سوريا يمكن أن تحيي تنظيم الدولة"، مشيرة إلى أن النظام السوري "محروم من ممارسة صلاحيته في جزء كبير من البلاد".
نفى الشيخ مصعب الهفل شيخ مشايخ قبيلة العكيدات، وجود أي علاقة لحراك العشائر في دير الزور بالنظام السوري أو إيران، مشيراً إلى أن تحركهم جاء للمطالبة بحقوقهم وكف يد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) عن ممارساتها في المنطقة، كما أكد أنه لا يوجد أي تواصل مع
نفى مصدر ميداني في محافظة دير الزور لموقع تلفزيون سوريا صحة ما ورد في تصريحات قائد "قوات سورية الديمقراطية - قسد" مظلوم عبدي، الذي ادعى فيها أن التحالف الدولي قدم دعماً جوياً لقواته خلال المواجهات مع قوات من العشائر العربية بريف دير الزور..