أوردت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريراً سلطت فيه الضوء على الدمار الذي لحق بمدنٍ وبلدات أوكرانية، في مقارنة بالأسلوب الوحشي الذي اتبعته القوات الروسية في تدميرها المدن السورية
كشفت مصادر في مديرية خدمات باب النيرب أن محافظة حلب التابعة للنظام أخلت في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد 3 أبنية سكنية مخالفة في منطقة الصالحين وكل بناء مؤلف من خمسة طوابق.
حرص نظام الأسد في الفترة ما بعد العام 2016، وفي شهر كانون الأول من كل عام على الاحتفاء بذكرى سيطرته على الأحياء الشرقية بحلب، وجرت العادة أن يرسل رئيس حكومته على رأس وفد وزاري عريض للمشاركة في مناسبة سيطرته على المدينة
يعاني آلاف السكان في حلب في قسمها الشرقي أزمة حادة في المياه، وذلك بسبب الانقطاع الطويل والمتكرر من دون أية استجابة من حكومة النظام لتأهيل شبكة مياه الشرب في الأحياء المدمرة من حلب.