البث المباشر
- أُلقي القبض على 10 آلاف و482 مشتبهاً به في عمليات ضد منظمي تهريب المهاجرين.
- غادر البلاد 371,433 أجنبيا كانت تأشيراتهم أو فترات إقامتهم قد انتهت.
- عاد 82 ألف سوري "طوعاً" إلى بلادهم.
- مُنع دخول 223 ألفاً و856 مهاجراً غير نظامي إلى الحدود التركية.
- قُبض على 254 ألف مهاجر غير نظامي.
كشف وزير الداخلية التركية، علي يرلي كايا، عن عدد السوريين العائدين إلى بلادهم خلال العام الفائت، وعدد الأجانب الذين غادروا البلاد في الفترة نفسها.
وقال في تغريدة عبر منصة التواصل الاجتماعي (اكس) إنه في العمليات التي نفذت ضد منظمي تهريب المهاجرين، أُلقي القبض على 10 آلاف و482 مشتبهاً به، تحفظت الوزارة على 3 آلاف و744 منهم، في حين وضعت ألفاً و479 منهم تحت الرقابة القضائية.
وأوضح "يرلي كايا" في منشوره أنه "نتيجة النضال الحازم ضد الهجرة غير النظامية، غادر البلاد 371,433 أجنبيا كانت تأشيراتهم أو فترات إقامتهم منتهية".
وأضاف: "عاد 82 ألف سوري طوعاً إلى بلادهم في إطار عودة آمنة ومشرفة، ومنع دخول 223 ألفاً و856 مهاجراً غير نظامي إلى حدودنا نتيجة للأعمال الحازمة والدقيقة التي قامت بها وزارة الدفاع الوطني وأنظمة الأمن الفيزيائي للحدود التي أنشأناها".
وتابع: "قبضنا على 254 ألف مهاجر غير نظامي نتيجة لعملياتنا ووسائل الهجرة المتحركة وجهودنا الحازمة والمتسقة".
خطة لترحيل 200 ألف سوري العام المقبل
تخطّط تركيا لتسريع إجراءات ترحيل المهاجرين غير النظاميين وتعتزم إعادة 200 ألف لاجئ سوري إلى بلادهم خلال عام 2024، كجزء من استراتيجيتها الشاملة لإدارة الهجرة وأمن الحدود، في حين أكدت تقارير حقوقية أن تركيا رحلت قسراً آلاف السوريين إلى الشمال السوري بدعاوى مخالفة النظام الداخلي أو تهديد الأمن والسلم العام، مثل عدم حيازة إذن سفر أثناء تنقلهم بين الولايات التركية.
وبحسب صحيفة "Türkiye Gazetesi"، تعمل وزارة الداخلية التركية مع وزارات أخرى لتحقيق هذا الهدف، مركزةً على الترحيل الفعال وإنشاء نظام مناسب للتأشيرات وتصاريح الإقامة.
