مراسلة تلفزيون سوريا:

• الاحتلال يستهدف موقع رعد التابع للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ب 12 صاروخا ضمن الموجة الثانية من القصف الإسرائيلي
• استهداف موقع بدر في قطاع غزة ب 4 صواريخ
• استهداف موقع القسطل بدير البلح ب 6 صواريخ

وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق 44 قذيفة صاروخية من قطاع غزة باتجاه المستوطنات

مصادر صحفية نقلا عن مصدر أمني إسرائيلي: إذا توقف إطلاق الصواريخ فإن إسرائيل ستعتبر أن العملية انتهت من جانبها

الجيش اللبناني يعلن العثور على راجمة صواريخ في سهل مرجعيون بداخلها صواريخ لم تُطلق ويقول إنه يعمل على تفكيكها

مصدر أمني إسرائيلي لوسائل إعلام: يتوقع أن يعلن الجيش العودة إلى الهدوء في غلاف غزة في وقت لاحق اليوم

نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصدر أمني إسرائيلي كبير: أن الجيش لن يستأنف القصف إن لم تقع هجمات جديدة من غزة ولبنان

الجيش الإسرائيلي: لن نسمح لحركة حماس أن تعمل انطلاقا من لبنان

شنّت الطائرات الإسرائيلية فجر الجمعة هجوماً على الجنوب اللبناني مستهدفاً المنطقة الواقعة بين سهل رأس العين والمنطقة القريبة من مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين جنوبي مدينة صور.

وقال إعلام لبناني إن القصف الإسرائيلي لم يسفر عن وقوع إصابات، مشيراً إلى تضرر عدد من المنازل القريبة من المناطق المستهدفة بالقصف.

وأضاف أن القصف استهدفت سهل القليلة مكان انطلاق الصواريخ أمس الخميس باتجاه إسرائيل، كما استهدف منطقة قريبة من مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان.

من جانبه، أفاد الجيش الإسرائيلي في بيان نشره على تويتر، بأن القصف "طال أهدافاً للبنية التحتية وأهدافاً لحركة حماس في الجنوب اللبناني".

وأضاف: "لن يسمح الجيش الإسرائيلي لـ حماس الإرهابية بالعمل انطلاقاً من لبنان ويعتبر دولة لبنان مسؤولة عن كل النيران التي يتم إطلاقها من أراضيها".

أعلنت "كتائب المجاهدين"، الجناح العسكري لـ "حركة المجاهدين" الفلسطينية، عن تصديها للطائرات الحربية الإسرائيلية في سماء قطاع غزة بصاروخ أروض-جو.

وقالت الكتائب في بيان: "تمكنت مجموعة من وحدة الدفاع الجوي في كتائب المجاهدين مساء الخميس، من التصدي للطائرات الحربية المعادية في سماء غزة واستهدافها بصاروخ أرض – جو"، وفق ما نقلت وكالة الأناضول.

كما أعلنت كتائب "أبو علي مصطفى" إطلاق رشقة صاروخية باتجاه مستوطنات غلاف غزة.

وسبق أن أعلنت كتائب "عز الدين القسام"، الجناح المسلّح لـ "حركة حماس"، تصديها للطائرات في سماء غزة بصواريخ أرض- جو.

#عاجل | الفصائل الفلسطينية تنشر مقطعا مصورا لإطلاق قواتها صاروخ أرض جو على الطائرات الإسرائيلية التي هاجمت غزة#تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/0GdzHxFvP2

— تلفزيون سوريا (@syr_television) April 6, 2023

الأناضول: قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن إسرائيلياً أصيب مساء الخميس بجروح متوسطة، إثر إطلاق نار في مستوطنة "آدم" وسط الضفة الغربية.

وأشارت الإذاعة إلى أنّ الشرطة الإسرائيلية تجري بحثاً عن منفذ إطلاق النار.

من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي في بيان نشره على تويتر إن المصاب هو أحد جنوده.

وأضاف: "وقع هجوم بإطلاق النار الليلة على قوة تابعة للجيش الإسرائيلي كانت تقوم بعملية حماية محاور في ميدان آدم"، لافتاً إلى أن القوة الإسرائيلية ردت بإطلاق النار على منفذ الهجوم، دون الإشارة إلى وقوع إصابات.

قال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن طائراته الحربية أغارت الليلة على "مسار نفق ينطلق من منطقة بيت حانون ومسار لنفق آخر ينطلق من منطقة خانيونس، والذي تم استهدافه خلال عملية حارس الأسوار (أيار 2021) ومنذ ذلك الحين بذلت جهود لإعماره"، مشيراً إلى أن "النفقين لم يجتازا إلى داخل إسرائيل ولم يشكلا تهديداً على سكان إسرائيل".

وأضاف: "كما تم استهداف موقعيْن لتصنيع وسائل قتالية تابعة لحماس في شمال ووسط قطاع غزة".

وأفاد الجيش في بيانه بأن الغارات تأتي ردّاً على ما سماه "انتهاكات حماس الأمنية من قطاع غزة في الأيام الأخيرة". وأردف: "تتحمل حماس مسؤولية ما يجري في قطاع غزة وستدفع ثمن الانتهاكات الأمنية ضد دولة إسرائيل".

أُطلقت رشقات صاروخية من قطاع غزة ليلة الخميس- الجمعة، رداً على تعرض القطاع لغارات جوية إسرائيلية.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن صافرات الإنذار دوت في مستوطنات "سديروت "وإيفيم" و"نير عم" و"كرمييه" و"نتيف هعسراه".

وبحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فقد فتحت السلطات الإسرائيلية الملاجئ في المدن والمستوطنات بجنوب وشمال البلاد وفي محيط مدينة تل أبيب. وأوضحت أن الملاجئ جرى فتحها في "سديروت" وعسقلان (جنوب) و"صفد" (شمال) و"يفنه" و"ريشون لتسيون و"روش هاعين" قرب تل أبيب.

ولم تعلن السلطات الإسرائيلية حتى الساعة 22:30 (بتوقيت غرينتش) عن وقوع إصابات أو خسائر جراء سقوط الصواريخ من القطاع.

#عاجل | متداول: القبة الحديدية تحاول اعتراض الصواريخ التي أطلقت من #غزة على المستوطنات الإسرائيلية #تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/LTqpsWOQAk

— تلفزيون سوريا (@syr_television) April 6, 2023

رويترز: قال الجيش الإسرائيلي إن صفارات الإنذار دوت في مناطق إسرائيلية قريبة من قطاع غزة بعد منتصف الليل في أعقاب ضربات جوية إسرائيلية عنيفة هزت القطاع.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد تعهد في وقت متأخر من يوم أمس الخميس برد فعل قوي على صواريخ أطلقت على إسرائيل في أعقاب اقتحام الشرطة الإسرائيلية لحرم المسجد الأقصى هذا الأسبوع.

رويترز: دوي انفجارات تُسمع في قطاع غزة بعد منتصف الليل بقليل مع تحليق طائرات حربية في سماء القطاع، عقب توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برد قوي على الصواريخ التي أُطلقت باتجاه إسرائيل في وقت متأخر من اليوم الخميس.

وقالت وسائل إعلام تابعة لحركة "حماس" إن إسرائيل شنت عدة غارات جوية على القطاع.

الأناضول: قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي في بيان مساء اليوم الخميس إن "لبنان يدين عملية إطلاق الصواريخ، والجيش واليونيفيل يكثفان تحقيقاتهما لتوقيف الفاعلين".

وأضاف البيان أن لبنان "يندد بأي عمليات عسكرية من أراضيه تزعزع الاستقرار".

من جهتها، أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "يونيفيل" الخميس أنها أصدرت أوامرها إلى موظفيها المدنيين والعسكريين بالتوجه إلى الملاجئ، على خلفية التوتر الحدودي بين لبنان وإسرائيل.

وقالت "يونيفيل" في بيان إن "جنودها يواصلون أداء واجباتهم ويبذلون كل ما في وسعهم خلال هذا اليوم المتمثل بالوضع المتفجر والخطر".

وأضافت: "وفقا للبروتوكول المتبع، تم إصدار أوامر إلى الموظفين المدنيين والعسكريين باللجوء الى الملاجىء داخل قواعدهم".

وتابعت: "نواصل مراقبة الوضع ونقوم باستخدام كل آليات التنسيق والاتصال للتوصل إلى حل سريع وسلمي".

قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه بعد التقييمات الأمنية، سيهاجم الجيش الإسرائيلي لبنان وقطاع غزة الليلة.

وأضافت مساء اليوم الخميس، أن المؤسسة الأمنية اتخذت قراراً بطبيعة الرد وتوقيته ومكانه، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن "إسرائيل لا تريد إدخال حزب الله اللبناني في دائرة الرد على إطلاق الصواريخ والحرب معه".

رويترز: توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالردّ على الهجمات الصاروخية، وقال إن حكومته ستتصرف بحزم رداً على وابل من الهجمات الصاروخية التي تعرضت لها إسرائيل اليوم الخميس.

وأضاف في خطاب تلفزيوني: "سنضرب أعداءنا وسيدفعون ثمن كل أعمال العدوان"، من دون أن يحدّد الجهة المستهدفة بالرد الإسرائيلي.

تعليقاً على القصف الأخير، علّق وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، وهدد بأن إسرائيل لديها بنك أهداف "غير مسبوق" للرد.

وقال غانتس، إن لبنان مسؤول أيضاً عن الهجوم على شمال إسرائيل وسيتحمل المسؤولية.

وأضاف، نحن لسنا الأقوى في المنطقة فحسب، بل نحن الأكثر استعدادا للرد.

قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغن تعليقاً على الهجوم الصاروخي، إن على المجتمع الدولي إدانة "الانتهاك الجسيم" للقانون الدولي.

وبحسب هرتسوغ يعد الهجوم الذي تعرضت له مستوطنات في شمال إسرائيل انتهاكاً للقرار الدولي 1701، المبرم في 2006، والذي ينص على توقف إسرائيل وحزب الله عن الأعمال العسكرية في أعقاب حرب تموز والمعروفة باسم "حرب لبنان الثانية" قبل 17 عاماً.

عقد المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت"، مساء الخميس، بعد إطلاق 34 صاروخا من لبنان على مستوطنات وبلدات شمالي إسرائيل.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عن مسؤولين أمنيين، أن الاجتماع قرر بأن الرد "الحاسم" سيكون في قطاع غزة بغض النظر عن الجبهة الشمالية.

وكان حزب الله اللبناني، الذي يسيطر على لبنان وخاصة منطقة الجنوب التي أطلقت منها الصواريخ، نفى مسؤوليته عن الهجوم، وفق تقرير لوكالة "رويترز".

وحددت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أن حماس هي التي أطلقت الصواريخ باتجاه إسرائيل، وأنها تبحث مدى تورط إيران وحزب الله بالهجوم.

وهذه المرة الأولى ينعقد فيها "الكابينت" منذ شهرين، وقالت "يديعوت أحرونوت"، لتقييم الموقف ودراسة خيارات الرد.

وقال مسؤولون أمنيون في إسرائيل، "نبذل جهود لفصل الساحات وليس الانجرار إلى تصعيد شامل ومن دون المساس بقدر الردع لإسرائيل".

وأضافوا أن "الرد القوي في غزة سيكون بغض النظر عن الشمال".

أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، أن قذائف هاون سقطت في مكان مفتوح بمنطقة "المطلة" الشماليةعلى الحدود مع لبنان، بينما أكدت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إطلاق 3 صواريخ من سهل مرجعيون جنوب شرقي البلاد تجاه المستوطنة ذاتها.

ووفق وكالة الأناضول، فقد ردّ الجيش الإسرائيلي بالمدفعية على المنطقة اللبنانية التي أطلقت منها الصواريخ، بدون تسجيل أضرار بشرية أو مادية.

وبينما لم تؤكد الإذاعة الإسرائيلية أن الأراضي اللبنانية هي مصدر إطلاق القذائف، قالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إن "3 صواريخ أُطلقت من سهل مرجعيون جنوب شرقي لبنان باتجاه مستوطنة المطلة" في حادث هو الثاني من نوعه اليوم.

قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي داني هجري، مساء اليوم الخميس، إن حركة حماس هي التي أطلقت وابل الصواريخ من جنوب لبنان، ومشيراً إلى أنه لا يزال يجري فحص مدى تورط الإيرانيين بالقصف.

وأضاف المتحدث، في ختام جلسة تقييم أجراها رئيس الأركان هرتسي هليفي مع رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، أن الحكومة اللبنانية تتحمل المسؤولية عند إطلاق النار منها.

وأشار هجري إلى أن  الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى.

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن اجتماع طارئ للمجلس الوزراء المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت"، وذلك لاول مرة منذ شهرين.

في حين أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي يؤاف غلانت تعليمات لرئيس الأركان لدراسة الرد العسكري ومعرفة الجهات المسؤولة عن القصف ومدى تورط حزب الله، وفق "يديعوت أحرونوت".

"القناة 12"، نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية: التقديرات الأولية تشير إلى أنّ القصف جاء رداً على اقتحام المسجد الأقصى وأنّ المسؤولين عنه هم فلسطينيون في لبنان، وليس "حزب الله".

نقلت وكالة "رويترز" عن ثلاثة مصادر أمنية قولها، إن فصائل فلسطينية مسؤولة عن الهجمات الصاروخية من لبنان على إسرائيل، وليس "حزب الله".   

حزب الله ينفي مسؤوليته في إطلاق الصواريخ على شمال إسرائيل، وفق صحيفة العربي الجديد