محطات
بعد مرور عقد وبضع سنوات، سيكون من اللافت أن الطعام السوري بات له عنوان في كل المدن، حتى الصغيرة منها، لا تخلو من مطعم يقدم الفلافل أو الشاورما
في عام 1978 نـشر الكاتب السوري زكريا تامر مجموعة قصصية بعنوان «النمور في اليوم العاشر». في هذه المجموعة قصة تحمل العنوان نفسه، وتتحدث عن نجاح مُروِّض لنمر شرس
إن حوامل الأعمال الفنية كثيرة، يمكن أن تقرأ أي عمل بحوامله الإبداعية أو أن تقرأه عبر خطوطه كالخط السياسي؛ ولأن الدعايات المباشرة صارت ممجوجة مرفوضة، فإن الترويج
لو دقق الإنسان جيدًا لوجد أن أقرب مخلوق إليه وأشبهه به هو الحيوان، ولا سيما من ذوات الأربع، من حيث هيئته الجسمـانية ووظائفه الفيزيولوجية
تصدّرت قضية "فتيات التيك توك" الصحف والأخبار العربية قبل المصرية في عام 2020، وانتهت بإصدار أحكام بحبس خمس فتيات مؤثرات على منصات التواصل الاجتماعي...
لم يعد غريبًا على الدراما السورية تكرار أو استهلاك القصة ذاتها في أكثر من عمل درامي في كل موسم رمضاني..
يوم كانت الكتابة واقعية فجة، راح بها زكريا تامر إلى شعرية بلا ضفاف ورمزية لا تخفى على مدقق وغاوٍ
في 6 من تشرين الأول/أكتوبر 1973، وعلى جبهة الجولان المحتل، هاجمت فرقة المشاة السابعة السورية اللواء المدرع السابع الإسرائيلي في المنطقة الواقعة بين جبل حرمونيت
أحد زملاء الدراسة الجامعية كانت تراوده كوابيس غريبة، منها أن يكون جالسا في محاضرة وينظر إلى أسفل ساقيه، فيفاجأ بأنه نسي ارتداء حذائه وأصبح حافي القدمين. يحدثنا
تتعدد الروايات عن الأزمنة والأمكنة التي يعيش فيها ابن فضلان. فهناك من يقول إن ابن فضلان يعيش في القوقاز في أواخر القرن التاسع عشر