محطات
لم يعد غريبًا على الدراما السورية تكرار أو استهلاك القصة ذاتها في أكثر من عمل درامي في كل موسم رمضاني..
يوم كانت الكتابة واقعية فجة، راح بها زكريا تامر إلى شعرية بلا ضفاف ورمزية لا تخفى على مدقق وغاوٍ
في 6 من تشرين الأول/أكتوبر 1973، وعلى جبهة الجولان المحتل، هاجمت فرقة المشاة السابعة السورية اللواء المدرع السابع الإسرائيلي في المنطقة الواقعة بين جبل حرمونيت
أحد زملاء الدراسة الجامعية كانت تراوده كوابيس غريبة، منها أن يكون جالسا في محاضرة وينظر إلى أسفل ساقيه، فيفاجأ بأنه نسي ارتداء حذائه وأصبح حافي القدمين. يحدثنا
تتعدد الروايات عن الأزمنة والأمكنة التي يعيش فيها ابن فضلان. فهناك من يقول إن ابن فضلان يعيش في القوقاز في أواخر القرن التاسع عشر
كان السوريون قبل العام 2011 مثابرين على هذا التقليد في غالبية المدن، وخصوصاً دمشق وحلب وحماة، حيث كانت المدافع تنصب على القلاع الأثرية في تلك المدن لي
تقدم مجموعة الأعمال الفنية المعروضة ضمن إطار فعاليات "تواشجات" (لقاء مارس/ آذار 2024) تنويعات فنية في موضوعات ومفاهيم الفنون والثقافات المهيمنة والمهمشة، وتنويع
"سيارات بيجو ستيشن ومرسيدس ونظارات سوداء داكنة وسلاح كلاشنكوف وحركات استعراضية"، هي إكسسوارات ولوازم ضرورية لإنتاج أي مشهد كوميدي أو عمل درامي
يدور حديث عابر في الحلقة العاشرة لمسلسل "ولاد بديعة" بين الدكتور يحيى (إبراهيم شيخ إبراهيم) وأصدقائه في أثناء عودتهم إلى المنزل من سهرتهم حول تشابه وتداخل موضوع
صفاء ووسيلة مثالان عكستهما الرواية السورية، وهما تمثلان شرائح واسعة من نساء سوريا الثائرات على نظام