بدأ بشار الأسد يشعر بأنه وقع في مأزق بسبب الميليشيات الإيرانية، التي أصبحت الحلول معها عقيمة، ويكاد يكون ثقلها عليه أصعب من ثقل الثورة السورية التي هددت بقاءه..
على الرغم من تواتر الحديث - منذ أنْ واجه نظام الأسد مظاهرات السوريين السلمية بالعنف المفرط - عن سقوط نظام دمشق أخلاقياً وإنسانياً، وذلك لفظاعة ما ارتكبه.
دعا سكرتير مجلس الأمن الروسي، سيرغي شويغو، إلى تقديم مزيد من الدعم السياسي والاقتصادي للنظام السوري وتعزيز عمليات التطبيع معه على المستويين العربي والإقليمي.