يعرض الكتاب في فصله الأول المسألة المنطقية الأرسطية في محاولة لكشف سر انتقالها إلى العالم الإسلامي، كما يستعرض ترجمة الفكر اليوناني إلى السريانية ثم إلى العربية
التقيت بأبي يعرب المرزوقي عام 2005 بمكة المكرمة، في مؤتمر بحثي نظمته وزارة الحج، شارك في ذلك المؤتمر آنئذ عدد من المفكرين والباحثين العرب منهم: رضوان السيد، واحميدة النيفر، وتركي الربيعو، وأبوبكر باقادر، وعبد الجبار الرفاعي
لوقيان السميساطي (120/125م- 185م) أو "لوقيانوس السوري" كما ورد في أحد أشهر كتبه "الآلهة السورية" الذي يعد واحداً من أهم المراجع عن تراث سوريا وثقافة شعبها.
كان موت سقراط بداية لدخول الفلسفة اليونانية في مرحلتها الجديدة، مرحلة كان مؤسسها تلميذه "أفلاطون" الذي حرص في الدفاع عنهُ بين الناس بكل قواه، وإبعاد الشائعات عن اسمه.