"مستقرّ محمود درويش: الملحمة الغنائية وإلحاح التاريخ"، كتاب جديد للكاتب والناقد والسياسي السوري صبحي حديدي، صدر حديثاً عن "منشورات دار الأهلية للنشر والتوزيع"،
نزل أهل دمشق في غرناطة وأهل حمص في إشبيلية وأهل قنسرين في جيان وأهل الأردن في قرطبة... وهكذا، ولم يكن اختيارهم لمكان الإقامة الجديد عبثيا بل اختار كل أهل بل
قرأ كل من "درويش" و"سعيد" واقعهما السياسي والإنساني في مرآة "الآخر"، فجسّد "درويش" الألم الإنساني بشكل عام، كما ناقش "سعيد" القضية العربية بإنسانية عالية
في كتابها الصادر حديثاً، بنسختيه التركية والعربية، والذي حمل عنوان "القلم والبندقية.. صور من الثورة الفلسطينية الكبرى 1936 – 1939"، تحاول الكاتبة والصحافية التركية "بيرين بيرسايغلي موت"
اثنتان وثلاثون سيرة تحليلية لتجارب زواج جمعت بين مبدعَين، من العرب وغير العرب، يقدمها الكاتب والشاعر اللبناني شوقي بزيع عبر كتابه الصادر حديثاً والذي حمل عنوان "زواج المبدعين.. ثراء المتخيل وفقر الواقع"
كان الشعر العربي من قبل شآمياً، كما كان النحو بصْرياً أو كوفياً، مدرسة حُملَ عليها المشرق وذائقته. وما من شاعر عربي كبير، في الأزمنة كافة، إلا وتفجّرت تجربته وأينعت في دمشق
رفضت وزارة الداخلية الإسرائيلية التصديق على تسمية شوارع في بلدة "عيلبون" العربية، بأسماء "محمود درويش" و"العودة" و"جمال عبد الناصر"، من دون إبداء الأسباب..