المسرح

عنوان العرض: "صمت". إخراج: سليمان البسام. أداء وتمثيل وغناء: حلا عمران. موسيقا: (بزق- كونترباص) عبد قبيسي، (إيقاع بركشن) علي حوت.

تمكّن الشاب السوري عمر شاكر من تحقيق حلمه في احتراف التمثيل المسرحي بعد سنوات قليلة من لجوئه إلى ألمانيا، بالرغم من الصعوبات الجمّة التي واجهها في بداية مشواره.

انطلقت فعاليات الدورة الـ14 من "مهرجان المسرح العربي" في العاصمة العراقية بغداد لأول مرة، حيث يعرض فيها 19 عملاً مسرحياً من بينها 13 مسرحية

تحدث الممثل السوري فايز قزق عن ثورات الربيع العربي التي حصلت في عدة دول عربية، مدعياً أنها "غيرت الكثير من الأمور وأنتجت مفاهيم لم تكن موجودة سابقاً في المجتمع"..

تدور أحداث المسرحية حول "سراب" الفتاة الثرية التي ترك لها والداها الراحلان أموالاً وافرة وشركات ضخمة، والكثير من العقد النفسية. كبرت تلك الطفلة وهي تحمل حقداً كبيراً على محيطها الاجتماعي

تتعدد المفاهيم التي تشكل محاور سردية في العرض المسرحي "الأشجار ترقص أحيانا" ومنها البيئة والمدينة والذاكرة وحرية التعبير والقمع.

تمتلك الفرضية الأولية للحكاية تلك الإمكانات التي تفتح احتمالات العمل المسرحي على موضوعات: اللجوء، الهامشية، البطل- والضد بطل

في وسط مدينة الإسكندرية، استعاد المخرج السوري باسم العطار شغفه للعمل في المسرح، وأن يعود لمهنته التي كان يحبها منذ صغره في دمشق، التي خرج منها جريحاً بعدما فقد والده وعدداً من أفراد أسرته في الحرب.

في مسرحية خيال الظل، بعنوان (خيال كورديللو، فرقة مياس) يستعيد الكاتب والمخرج (عمر بقبوق) اللغة الشعبية، والحوارات الهجائية